يقولون ان للحب ليس لهو نهايه وهناء يقال متى ينتهي الحب
بينما كان الحياه تتجاهل الافق الواسع وخيال الكون وبينما كان الانسان يرمي الى دخول متاهات لاتعرف نتأجها
فيقول البعض كل قصه لها نهايه ويتوقعون بي نهايه سعيده ولاكن انا اقول(ليس كل قصه نهايتها سعيده بل احزن من بدايتها)
ها لو ما حصل في قصت العصر الحديت بأن بدا هذا الشباب بجروح وانتهاء بجروح وبينما حياته كتبت بقدر بأئس بينما كان قوته بي الايمان اقوى او يكون لكل مصيبه اختبار له ولا يعلم الزمان ما يخفي ولو يعلم الزمان كان تجنب العواقب من قبل يوقع ضررها .^&^بينما كان شاعر ^&^وبينما كان مبدع ^&^وبنما كان يضحي من اجل شي واحد في حياته (الحب ) فلي الاسف لا نقول لم يتوفق بل نقول قدر ونكتب
صار من احدى متاهات الحب ودخول في حوار .بينما كان يحب في الامره الاولى وهداء حبه الاول الاشعار والخواطر المكتوبه بقلم قلبه وانتهاء بخيانتها له بعد مرور من حبهما 2 سنتان ولا يحس حتى بي العشره
فنتها من الجرح الاول ويذب الى الحب الثاني وهو يقول( الحب وناسه ,.لاكن فراقه قاتل ببأسه)
فبدأ حبه بقصاائد من قلم قلبه وحبر دمه واظهر الابداع في التصاميم من اجل الحب الثاني ولاكن ^&^ولهذا
.... وبعد مرور الايام ينتظر سنه من بدايت حبهما الى ان انتهت بأشهر من حبها وفجأه قالت : خلاص ما ابيك
اسباب خلت من العذال وهزة شعور رجال ولاكن ينجرح المره الثانيه ويتوقع الموت في المره الثالثه الى انه اراد التوقف عن الحب واراد اصلاح الكسور الى انها قالت :لا اعتقد اني سأرد له
بين لحظه ولحظه يحب يقترب موته .^&^ ولاكن انما قوت الايمان امتلكة نفسه وفي نفسه يردد
ظل شعاري (لايأس مع الحياه ولا لي الحياة يأس) ولاكن اليوم لا بأس مع الموت ولا لي الموت مفر
بينما يرد التضحيه ليثبت انهو بري ألا انه فراق بدأ في اليوم وانتها بي اليوم الثاني من دون تفاهم أي حب هذا
أي ضمير هذا أي قلب هذا : فهوه هناك واهيه هناء وتنساء وتحاول الظهور بمظهر لاأق الى انها تهاجر وجرحها ينزف
ولاكن اهوه مات وهيه تنزف فيمكن لي الجرح يبرا ولي الكسر دواء ولاكن لا لي الميت حياه :فتقبل القدر وانتها بجروح ومات بمظهر وليوم يحكي قصه واهوه يتأمل ان يبري نفسه فيها ويقول &^&
نفس ضلمتني من دون اسباب.^.ولموت صار يقلب علي بين المناهي
ما كنه كان بي ننا ثار احباب.^. بس اقول الله البادي والله الناهي
بينما كان الحياه تتجاهل الافق الواسع وخيال الكون وبينما كان الانسان يرمي الى دخول متاهات لاتعرف نتأجها
فيقول البعض كل قصه لها نهايه ويتوقعون بي نهايه سعيده ولاكن انا اقول(ليس كل قصه نهايتها سعيده بل احزن من بدايتها)
ها لو ما حصل في قصت العصر الحديت بأن بدا هذا الشباب بجروح وانتهاء بجروح وبينما حياته كتبت بقدر بأئس بينما كان قوته بي الايمان اقوى او يكون لكل مصيبه اختبار له ولا يعلم الزمان ما يخفي ولو يعلم الزمان كان تجنب العواقب من قبل يوقع ضررها .^&^بينما كان شاعر ^&^وبينما كان مبدع ^&^وبنما كان يضحي من اجل شي واحد في حياته (الحب ) فلي الاسف لا نقول لم يتوفق بل نقول قدر ونكتب
صار من احدى متاهات الحب ودخول في حوار .بينما كان يحب في الامره الاولى وهداء حبه الاول الاشعار والخواطر المكتوبه بقلم قلبه وانتهاء بخيانتها له بعد مرور من حبهما 2 سنتان ولا يحس حتى بي العشره
فنتها من الجرح الاول ويذب الى الحب الثاني وهو يقول( الحب وناسه ,.لاكن فراقه قاتل ببأسه)
فبدأ حبه بقصاائد من قلم قلبه وحبر دمه واظهر الابداع في التصاميم من اجل الحب الثاني ولاكن ^&^ولهذا
.... وبعد مرور الايام ينتظر سنه من بدايت حبهما الى ان انتهت بأشهر من حبها وفجأه قالت : خلاص ما ابيك
اسباب خلت من العذال وهزة شعور رجال ولاكن ينجرح المره الثانيه ويتوقع الموت في المره الثالثه الى انه اراد التوقف عن الحب واراد اصلاح الكسور الى انها قالت :لا اعتقد اني سأرد له
بين لحظه ولحظه يحب يقترب موته .^&^ ولاكن انما قوت الايمان امتلكة نفسه وفي نفسه يردد
ظل شعاري (لايأس مع الحياه ولا لي الحياة يأس) ولاكن اليوم لا بأس مع الموت ولا لي الموت مفر
بينما يرد التضحيه ليثبت انهو بري ألا انه فراق بدأ في اليوم وانتها بي اليوم الثاني من دون تفاهم أي حب هذا
أي ضمير هذا أي قلب هذا : فهوه هناك واهيه هناء وتنساء وتحاول الظهور بمظهر لاأق الى انها تهاجر وجرحها ينزف
ولاكن اهوه مات وهيه تنزف فيمكن لي الجرح يبرا ولي الكسر دواء ولاكن لا لي الميت حياه :فتقبل القدر وانتها بجروح ومات بمظهر وليوم يحكي قصه واهوه يتأمل ان يبري نفسه فيها ويقول &^&
نفس ضلمتني من دون اسباب.^.ولموت صار يقلب علي بين المناهي
ما كنه كان بي ننا ثار احباب.^. بس اقول الله البادي والله الناهي