تاج الشموخ


تاج الشموخ

تاج الشموخ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تاج الشموخدخول

لــــــيس لي ابدأعنا حدود ...وليــــس لدينا حدود لي الابدأع


description،،،،،،"""معلومات عامه،،،،،،""""" Empty،،،،،،"""معلومات عامه،،،،،،"""""

more_horiz
الموقع الجغرافي للأحياء البحرية في المحيطات: المحيطات بلا نهاية ولا حدود فهي غير منفصلة لانها بحر واسع يغطي كوكبنا بـ نسبة تفوق 72% من مساحتها والقارات تقسم هذا البحر الواسع إلى مايسمى بالمحيطات .
1- المحيط الهادي : هو أكبر المحيطات مساحته تقدر بـ 180 مليون كلم² ،يفصل بين قارة أمريكا واسيا وأستراليا والقارة المتجمدة الجنوبية ويتصل بـالمحيط المتجمد الشمالي عبر مضيق بهرنج أكتشف لأول مرة من طرف بالبوا سنة 1512م ، وقطعه المستكشف ماجلان سنة 1520م ويتكون من عدة قمم جبالية بحرية أهمها : جزر هاواي ، جزر تواموتو
الكائينات البحرية في المحيط الهادي : سمك المهرج ، اليعسوب الأعزب ،حصان البحر ، الإسفنج ، الراي اللساع ، الحوت الأحدب ، الفقهة ، البركودا ، الحبار ، المحار الحلزوني ، المحارات المروحية ، البطلينوس الرخوي ، الأخفس المبقع ،حوت المنك ، الحفش ، الديدان المروحية والهلبية ، الأخطوبوط ، الشفنين ذو القبعة ، حوت الربان ، الهلاميات " قنديل البحر" ، شقائق النعمان ، القرش النمري ، الربيان المرجان ، القرش الأبيض ، ديك البحر ، اسد البحر ، الحوت القاتل ، سمكة الفراشة ، سمكة المنوه ، خنزير البحر ، القرش المتشمس ، السمكة الببغائية ، الدولفين ، حوت الفين ، قرش الشعاب المرجانية ، سمكة الشيهم ، القرش ذو المطرقة ، الجريث ، سمك الطيار ، خروف البحر ، سمكة الأفعى ، دود الطين .

أسماك المهرج



التصنيف :
الرتبة : Perciformes
العائلة : Pomacentridae
المواصفات :
الطول : يصل ما بين 6-12 سم حسب النوع.
الغذاء : بقايا الأسماك التي تلتهما شقائق النعمان.
السلوك : تعيش في العادة على شكل أزواج داخل شقائق النعمان، وتضع هذه الأسماك بيضها في كل السنة وذلك في مجموعات ضخمة، ويفقس بيضها بعد مدة قصيرة تصل إلى 4 أو 5 أيام.متوسط العمر لها مابين 3 - 5 سنوات في الأسر. وتتبع أسماك المهرج مجموعة صغيرة من الأسماك تتميز بألوانها الزاهية وتسمى بأسماك الآنسة.وتعيش مع شقائق البحر، فتجذب إليه أسماكاً أخرى إلى مجسات الشقائق، وتطرد عنه أسماك الفراشة التي تفترس الشقائق وتزيل مجساتها. إن العلاقة بين الأسماك المهرجة وشقائق البحر ليست علاقة حماية فقط بل علاقة طعام أيضاً، إذ تقوم أسماك المهرج برحلات إلى خارج مجسات الشقائق على الصخور المجاورة، و لاتذهب بعيداً عن حاميتها ، فألوانها الزاهية البراقة تلفت انتباه الأسماك الكبيرة إليها، التي تشتهيها كوجبة لذيذة وملونة. فتسرع سمكة المهرج إلى مخبئها في جوار شقيقة البحر. وتقوم السمكة الكبيرة بمطاردتها لأجل افتراسها إلى حيث شقيقة البحر فتيصيبها الشقيقة بلسعات قاتلة. وبعد فراغ الشقيقة من أكل السمكة الكبيرة تتغذى سمكة المهرج على الفضلات والبقايا. لكن لماذا لاتصيب لسعات الشقيقة سمكة المهرج بسوء؟ لقد كان يعتقد في يوم من الأيام أن أسماك المهرج ذات مناعة طبيعية ضد لسعات الشقائق؟ أما الآن فقد أثبتت الدراسات أن هذه المناعة الخاصة إنما تحدث بطريقة خاصة. فعندما ظهرت سمكة المهرج لأول مرة واقتربت من الشقيقة كانت تمسح بخفة شديدة على المجسات كما يبدو، وكانت على ما يبدو تتلقى بعض اللسعات، فتنسحب بسرعة ثم تعيد الكرة مرة أخرى، وهكذا حتى يتغطي جسمها بمادة هلامية لزجة. تقوم هذه المادة اللزجة بعزل جسم السمكة المهرجة ضد شحنات مجسات الشقيقة. وبالتالي لاتتأثر بلسعاتها، لكنها إذا غامرت بالدخول في شقيقة من نوع مختلف فإنها تعرض نفسها للموت.
الموطن : تتواجد هذه الأسماك في البحر الأحمر والمحيط الهندي والهادي ، وأما أسماك إيه بيركيولا الشائعة فتنتشر بصورة خاصة في صخور حاجز أستراليا العظيم.

حصان البحر

التصنيف :
الرتبة : Gasterosteiformes
العائلة : Syngnathidae
المواصفات : تتراوح أطوالها بين 2.5 سم لأقزام فرس البحر الصغيرة جداً والتي تتواجد في خليج المكسيك، و 35 سم بالنسبة لأنواع فرس البحر الكبيرة جداً والتي تتواجد في شرق المحيط الباسفيكي.
الغذاء : القشريات العالقة والأسماك الصغيرة وبعض الحيوانات البحرية الأخرى.
السلوك : هي أسماك اجتماعية وأعمارها غير معروفة . فمن الصعب تقييدها وتحديدها. ولايعرف إلا القليل عن وضع فرس البحر، ولكن من المعروف أن سفن الصيد تقوم بصيد الآلاف منه في فترة البدر الكامل عندما تتجمع حصين البحر بغرض التناسل. كما تقوم شباك صيد الروبيان بإتلاف النباتات والحياض البحرية التي تشكل مخابيء فرس البحر. يستطيع فرس البحر أن يسبح في الاتجاه العلوي مباشرة، ويستطيع تجنب حيوانات البحر المفترسة ، وذلك عن طريق التشكل بألوان النباتات تحت الماء. فهو يتهرب منها عن طريق التمويه بتغيير لونه إلى أقرب لون نبات وعن طريق إنماء شعيرات جلدية طويله على هيئة فروع النباتات البحرية التي يعيش بينها. بل يمكنه في ثوان معدودة أن يغير لونه من الرمادي أو الأسود إلى البرتقالي الباهت أو الأصفر أو البني الداكن. وفيما عدا الصراطين هناك القليل من المفترسات التي يمكنها التغذي على فرس البحر ، فهي كثيرة العظام وصعبة الهضم. ويمكن لفرس البحر أن يحرك أياً من عينيه بصورة مستقلة عن الأخرى، ومن ثم يمكنه متابعة حركة الحيوانات البحرية الصغيرة التي تمر به دون أن يشعرها بوجوده، فعندما يشعر أن فريسته قد اصبحت في مدى يمكنه من اصطيادها ينقض عليها بسرعة أو يبتلعها من مسافة ثلاثة سنتمترات. وتتغذى حصين البحر بصورة منتظمة ثابتة، فهي تتغذى على العوالق البحرية وغيرها من الحيوانات الصغيرة جداً مثل الأسماك الصغيرة. وحتى تتجنب حصين البحر قوة التيارات التي يمكن أن تأخذها بعيداً تقوم هذه الحصين بلف ذيولها الطويلة حول أقرب نبات إليها، وتعتبر ذيولها مهيئة ومتميزة بميزات المرونة التي تؤهلها للالتفاف والإمساك بالنباتات القريبة. يرى البعض أن هذا السمك الذي يعيش حياة غريبة في البحر قد كان في يوم من الأيام حيواناً من الحيوانات الخرافية، وفور انتشار التفاصيل عن خبره أصبح مطلوباً كسمك من الأسماك المائية. وفي الحقيقة فإنه من الصعب الحفاظ على فرس البحر حياً خارج بيئته الطبيعية بسبب حاجته الكبيرة للطعام، فهو يحتاج للطعام ثلاث مرات يومياً. وموسم التزاوج لحصين البحر يستمر كل السنة في المناطق الاستوائية وفي فصول الربيع والصيف في المياه الباردة، ويكون التوالد في فترة البدر الكامل. وعادة ما يستمر الحمل لفترة 14 أو 28 يوماً اعتمادًا على درجة حرارة الماء. وعدد المواليدقد يصل إلى الخمسين وذلك اعتماداً على نوع العينة وعلى غير المعتاد فإن ذكور فرس البحر هي التي تقوم بمسؤولية الحمل. وبعد تودد لمدة طويلة ومزعجة ولمدة عدة أيام من التهييء وتغيير اللون وعملية التلاؤم مع بعضها البعض تقوم الإناث بإفراز بيضها في أكياس خاصة على بطون الذكور. وتترك للذكور أن تقوم بتخصيب البيض أثناء وجوده في خلايا جدران تلك الأكياس ويقوم الذكور بإفراز سائل معين لتنمو عليه الجينات، وبعد انقضاء فترة الحمل تقوم بفقس الصغار ليسبحوا بحرية في ماء البحر. وتقوم الذكور الحاملة بإطلاق صراخ للإناث لكي تقوم بحمل مزيد من البيض مباشرة دون أن تكون بحاجة إلى رعاية. وفي أدوار معاكسة ولأن الذكور تحد من معدل الإنتاج نجد أن الإناث تتنافس مع بعضها البعض لأجل جذب انتباه الذكور.
الموطن : تتواجد في أستراليا الهندية، وسواحل الأطلنطي الأوربية وأفريقيا وأمريكا الشمالية وهناك الكثير من العينات التي تعيش خارج الساحل الباسفيكي لأمريكا. وعادة ما توجد حصين البحر في المياه الضحلة والدافئة، وفي حياض النباتات البحرية، ونجد أن هناك بعض العينات التي تفضل المناطق الطينية والرملية، وهناك أعداد أخرى توجد عالقة بجذور المنغروف والأسفنج والمرجان أو توجد ملتفة حول حبال السفن التي تستخدم في الرسو. وفي كل الحالات توجد حصين البحر بالقرب من قنوات المياه السريعة والعميقة حيث يتوفر غذاؤها الرئيسي من العوالق.
اليعسوب الأعزب


التصنيف :
الرتبة : Perciformes
العائلة : Pomacentridae
المواصفات :
الطول : يصل إلى 35سم وفي العادة أقصر من ذلك.
الغذاء : تتغذى على العوالق ولافقاريات القاع الحية والطحالب.
السلوك : هذه السمكة إقليمية وتقوم بعض العينات بتشكيل أسراب كبيرة، وبعد 2 إلى 5 سنوات تعتبر سمكة بالغة، موسم وضع البيض في الربيع والصيف، وعدد البيض يصل إلى 20 ألف بيضة، وفترة الفقس من 3 إلى 7 أيام، العمر يصل إلى 18 سنة في الأسر، وأقل من ذلك في الطبيعة. هناك ما يزيد على 200 نوع من أسماك اليعسوب (الآنسة ) الملونة الناصعة الألوان وتوجد في المحيطات الاستوائية وشبه الاستوائية حيث تكون بأعداد كبيرة في المياه الضحلة، وعلى الرغم من أحجامها الصغيرة إلا أنها عدوانية جداً، وتقوم بالدفاع عن منطقتها حتى ضد الغطاسين. تدافع سمكة الآنسة عن منطقتها بقوة ضد الأسماك الأخرى حتى ولو كانت تكبرها بكثير. أما الاسماك التي لاتقاربها في جمال الألوان فتجد منها تجاهلا كبيراً. ويستخدم الذكر ألوانه الباهرة في إغراء الأنثى بوضع البيض، وفي بعض الحالات قد يحدث ألواناً لهذا الغرض، ويستخدم كذلك حركات سباحة مثيرة وأصوات قصيرة لتشجيع الأنثى على وضع البيض فوق أحد الصخور التي قام بتنظيفها وتجهيزها لهذا الغرض. وتضع أي أنثى بيضاً يصل إلى 20 ألف بيضة يقوم الذكر بكل نشاط وحماس بحمايتها. بل يقوم بهب الماء عبر البيض حتى لايتعفن. كما تقوم الذكور بحماية بيضها ضد الأسماك التي تكبرها حتى ولو خاطروا بسلامتهم.
الموطن : تتواجد في المحيطات اللاستوائية وبعض المحيطات شبه الاستوائية التي تمتد إلى داخل المياه العذبة والمالحة في بعض المناطق. وتكثر بصورة خاصة في المنطقة الهندي الباسفيكية وتظهر في البحر الأبيض المتوسط.

الأســفــنج


التصنيف :
الشعبة : Porifera
المواصفات : هو حيوان لافقري مائي، وبعض قد يبلغ عرضه إلى عدة أمتار. وهي تشبه الأشجار إلا أنها اسطوانية الشكل. وقد تكون بأشكال مسطحة غير منتظمة. للأسفنج هيكل داخلي مكون من الجير والسلكا ومادة بروتينية تسمى الاسفنجين. والاسفنج الذي يستخدم في الغسيل إنما هو هذا الهكيل بدون الكائن الحي. الشكل البسيط للأسفنج هو الشبيه بالاسطوانة ذات المسامات على جانبيها ومسام أكبر في أعلاها. وبالداخل يكون مبطن بخلايا تقوم بسحب الماء من المسام الجانبية واخراجه من الفتحة العلوية، وظيفة هذه الخلايا استخلاص الطعام من الماء هذا الماء. ويحوي الاسفنج على خلايا أخرى هاضمة للطعام وأخرى للتكاثر وأخرى لحماية الهيكل الاسفنجي. الغذاء : يتغذى الإسفنج على العوالق البحرية.
السلوك : معظم حيوانات الاسفنج تقبع على قاع البحر وتلتصق بالصخور. ويتكاثر الاسفنج بافراز البيض أو عن طريق البراعم. هناك ما يقرب من 10 آلاف نوع من الاسفنجيات لاتمتلك ميزة أساسسية واحدة من ميزات الانتماء إلى عالم الحيوانات، فلا رأس لها و لاذنب ولا حتى أي عضو من أعضاء الحواس، وواقع الحال أن الإسفنج مجرد محفظة أو كيس يدخله الماء عبر المسام العديدة القائمة بين الخلايا. يتم احتجاز جزيئات الغذاء فيما ينطلق الماء نحو الخارج عبر فتحة كبيرة تقع في أعلى الجسم تسمى الفُوَيه . للعديد من أنواع الاسفنجيات هيكل عظمي داخلي مكون من مواد كلسية أو قرنية أو سيلسية (رمل الصوان) ، تتكاثر الاسفنجيات بطرق عديدة متنوعة وتتوالد أنواعها الخنثى توالداً ذاتياً.
الموطن : منتشر بشكل كبير عبر العالم وفي كل الأعماق البحرية.

الراي اللساع


التصنيف :
الرتبة : Rajiformes
العائلة : Dasyatidae
المواصفات :
العرض : يعتمد على النوع ويتراوح بين 30سم و 4.4م
الطول : يصل إلى 4.3م الوزن : بين 750جم إلى 340كجم
الغذاء : تتغذى على الرخويات والقشريات وبعض الأسماك
السلوك : يعيش في عزلة ويستوطن القاع، سن البلوغ له غير معروف، ويتكاثر في الربيع، وفترة الحمل تكون من 4 أشهر إلى سنة، كما أن عدد المواليد يكون من إثنين إلى 9 تفقس من البيض داخل جسم الأنثى . إن سم الراي اللساع يتمركز في ذيله الطويل الشبيه بالسوط، وعندما يكون هناك ما يتهدد هذه السمكة بأي شكل كان تقوم بضرب ذيلها من جانب إلى آخر. وتكون الشوكة جاهزة للسع. وعلى الرغم من أن الشوكة صلبة إلا أن الذيل مرن بحيث أنهما معاً يشكلان سلاحاً دفاعياً خطيراً يعرف بأنه يسبب إصابة خطيرة وقاتلة لتلك الحيوانات السابحة والتي قد تكون في حالة من الغفلة. يفضل الراي اللساع أن يعيش في المياه الضحلة، ويمضي أكثر حياته مدفوناً جزئياً في الطين أو الرمل الناعم بحيث لايرى منه إلا العينين ومداخل الماء والذيل. وتتغذى أسماك الراي اللساع بصورة رئيسية على الديدان البحرية والرخويات والقشريات التي تخرجها من قاع البحر وتقوم بعض أنواعها الكبيرة بالبحث عن الرخويات والأسماك الميتة. يقوم الراي بقتل البشر، وعادة ما يكون ذلك نتيجة لـ(اللسعة) التي يتلقاها الإنسان السابح عندما يقف على راي مدفون في الرمال. ويمكن للذيل السوطي والشوكة أن تسبب جروحاً خطيرة بالنسبة للسباحين أوالتهابات إذا لم تتم معالجة الإصابة. كذلك قد تتسبب أسماك الراي في كثير من الأذى والإزعاج لغيرها عن طريق غزو حقول أسماك المحار. حتى أن صدف المحار الصلب يصبح غير ذي فائدة بالنسبة لسن الراي القوية الصلبة.
الموطن : هناك أكثر من 100 نوع من أنواع الراي اللساع تتواجد في البحار الاستوائية والمعتدلة في مختلف أنحاء العالم بما في ذلك المناطق حول الساحل البريطاني، ويمتد وجودها إلى أقصى الشمال في أسكندنافيا الجنوبية.
الحوت الأحدب

التصنيف :
الرتبة : Cetacea
العائلة : Balaenopteridae
المواصفات : يوجد في أعلى رأس الحوت الأحدب منخرة، ترى الرذاذ قد يرتفع حتى ثلاثة أمتار فوق السمكة. كما أنه من السهل تمييز الحوت الأحدب بذيله العريض الطويل وزعانفه ذات الحواف البيضاء، وبثراته البارزة على خرطومه. والزعانف الضيقة تساوي ثلث طول جسمه تقريباً.
الطول : مابين 13 - 14 متر ، وحتى 16متر.
الوزن : يصل إلى 65 طناً.
الغذاء : تأكل الاسماك والرخويات.
السلوك : هي أسماك اجتماعية، تهاجر من قارة أنتارتيكا الجنوبية إلى مناطق تزاوجها في خليج بنما ، ومعنى ذلك أنها تقطع حوالي 6500كلم شمالاً في رحلتها هذه. يعتبر الشتاء موسمًا لتكاثرها وتتكاثر الإناث كل 2-3 سنوات، تمتد مدة الحمل ما بين 11 إلى 12 شهرًا، يرزق بعدها الحوت بصغير واحد ونادًا ما يزيد العدد إلى صغيرين، يفطم الصغير بعد سنة واحدة، ويعتبر بالغًا بعد 2 - 5 سنوات، وقد يمتد عمره إلى خمسين سنة. تنادي هذه الحيتان بعضها البعض بنداء خاص وهو عبارة عن أغنيات مركبة تستمر مابين 6 إلى 35 دقيقة، وأصوات أخرى متقطعة وبتواتر من 40 إلى 5000 هيرتز. الحوت الأحدب عادة ما يستطلع الماء برفع رأسه أفقياً أعلى من الأمواج مع ترقيد بطنه وسطحه الداخلي الجوفي إلى أعلى أو بواسطة زعانفه المرفوعة على سطح الماء أو بواسطة قفزه ووثبه خارج الماء ليعود مرة أخرى ليحدث تصادم مروع مع سطح الماء. وعندما يكون الغذاء متوفراً بالقرب من السطح فإن الحوت الأحدب يظهر من الجانب أو من تحت ويندفع إلى أعلى فاتحاً فكيه ليبتلع قدر ما يملأه فمه من الفرائس، حيث تتمدد بعد ذلك سلسة من الشقوق الموجودة على منطقة البلعوم حتى يتمكن الحوت من زيادة حجم الفم وبعد ذلك يرشح الماء من خلال صفائح عظام الفك السفلي والتي هي عبارة طقم من الصفائح الشوكية المرشحة والتي تخرج الماء وتترك الفريسة داخل الفكين. يبقى صغير الحوت الأحدب قريباً من أمه، ويكون طوله 4-5م عند الولادة ولمدة سنة حيث يرضع منها يومياً ما مقداره 40 لتر من الحليب في فترة الخمس أشهر الأولى. وتكون الرابطة بين الأم وصغيرها قوية جداً حيث يعرف أن أنثى الحوت الأبيض تحاول حماية عجلها بشدة حتى وإن كانت مصابة بجرح خطير جداً.
الموطن : تتردد أسماك الحوت الأحدب على البحار القطبية والباردة لأكثر السنة والبحار الاستوائية وشبه الاستوائية في الشتاء ولاتجد من هذه الأسماك في المناطق الاستوائية إلا القليل.

سمكة المنفاخ (الكروية) الفقهة

التصنيف :
الرتبة : Tetraodontiformes
العائلة : Tetraodontidae
المواصفات :
الطول : يصل إلى 1 م في حالة السمكة المنتفخة الناعمة.
الغذاء : على الرخويات والقشريات ذات المحار الصلب إلى جانب الديدان والمرجانيات.
السلوك : تعيش منعزلة وفي العادة تكون في المياه البطيئة الانسياب سواء كانت عذبة أو مالحة أو شديدة الملوحة، تضع بيضها جنبا إلى جنب مع المني بالقرب من قاع البحر وتكون اليرقة طليقة تسبح في المياه المكشوفة لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر. أحد أنواع سمكة المنفاخ هي سمكة المحيط المنتفخة، وهي نوع سريع السباحة ويتصف أعلاها باللون الأزرق الغامض ويتصف أسفلها باللون الرمادي مع بقع سوداء على كل الجوانب وهناك أشواك صغيرة مختفية في الحنجرة والبطن وتعيش في كل أنحاء العالم بالقرب من سطوح البحار الدافئة. وبدلاً من أن تدفع السمكة نفسها بواسطة الحركات المتموجة لجسمها وذيلها مثل باقي الأسماك فإنها تقوم بحذف نفسها عبر الماء بواسطة تمويج زعانف ظهرها الضخمة وزعانفها الخلفية من جانب إلى آخر، وتهز ذيلها وتجذف بزعانفها الصدرية التي توجد بالقرب من الرأس. ومع أن حركتها بطيئة إلا أن طريقة سباحة هذه السمكة تعطيها القدرة على المناورة فهي تستطيع الحركة إلى أعلى وأسفل وإلى الأمام بل وإلى الخلف لتدخل مخبأها عند وجود أي خطر. أما إذا لم تسعفها حركتها فتلجأ إلى تكتيكاتها التي اشتهرت بها ، فأي مفترس يريد مهاجمة هذه السمكة يجد نفسه أمام المفاجأة ...فتنفخ نفسها وتصبح في شكل كرة قدم، وذلك عن طريق سحب الماء إلى داخل كيس مع المعدة وتحتفظ به بواسطة صمامات العضلات، فإذا لم تملأه بالماء ملأته بالهواء لتحصل على نفس النتيجة. ولو حاول الحيوان المفترس ابتلاع هذه الكرة فإنه إنما يبلع كرة تحتوي على سم عصبي قاتل فتكون نهايته. وباستطاعة اليرقة الصغيرة التي تفقس من البيض أن تنفخ جسمها دفاعاً فور خروجها ، وتسبح في المياه المكشوفة لعدة أسابيع قبل أن تستقر على صخر من الصخور. إن اسم فصيلة سمكة المنفاخ هو تيتراودونتيدا أي رباعية الأسنان. وذلك لأن أسنانها تنصهر في طبقتين اثنتين في الفك الأعلى وأثنين في الفك الأدنى. ولكل من هذه الأسنان حافة حادة مدعومة بسطح قوي طحان أشبه بالسندان، ويعتبر مزيج هذه التركيبة صلباً جداً يسمح للسمكة الكروية أن تعض الفريسة والمواد الصلبة ببساطة وسهولة ويظهر ذلك عند تحطيمها للمحار والعظام بل وحتى الصخور.
الموطن : توجد في كل أنحاء العالم في المياه الاستوائية العذبة والمالحة لاسيما على الصخور المرجانية، ولكنها أحياناً تنجرف في المياه المعتدلة بواسطة تيارات المحيط.

البركودة


التصنيف :
الرتبة : Perciformes
العائلة : Sphyraenidae
المواصفات :
الجسم : طويل ومخطط بصورة تساعدها على السرعة عندما تهاجم فريستها في الماء، وشكلها فضي ملون مع بقع سوداء. ولها زعنفتين بارزتين على ظهرها توجد مهيئة على الجانبين. الحنكان : عبارة عن صفين من أمواس حادة صغيرة حول الجزء الخارجي من الفم. وأما الحنك السفلي فيبرز ناتئاً خطم (خرطوم) الحنك السفلي. وتختلف عينات البركودة في الحجم من حجم صغير لا يزيد على 4.5 سم إلى 2م تقريبا. الطول : يصل إلى 1.8م الوزن : أعلى ماتم تسجيله من وزن يصل 46.7 كجم الغذاء : تتغذى على أي سمكة تقريباً.
السلوك : توجد الصغار في تجمعات أما الكبار من هذا النوع فتعيش منعزلة بصورة رئيسية. ومتوسط العمر للبركودة مابين 10-15 سنة. وعلى الرغم من أن القصص التي نسمعها عن هجمات هذه السمكة على الناس قد تكون أحياناً مبالغ فيها، إلا أنها في مياه معينة تكون أكثر خطورة من أسماك القرش. وتعرف أسماك البركودة بحبها للاستطلاع، وهي على الأرجح لاتقوم بالهجوم على الغطاسين إلا في حالة الإثارة بحركة مفاجئة. وهي تتغذى على العوالق وكذلك على صغار البركودة أيضاً. وتستخدم سرعتها في الهجوم على فريستها، كما تستخدم نظرها الحاد. وفي المناطق المظلمة تهجم بسرعة على أي شيء حتى قبل التأكد من كنهه. وعندما تقوم عدة أسماك بالاصطياد في مجموعة فإنها غالباً ما تقتسم أكل فريستها معاً، وذلك بإجبار السمك على السير في اتجاه المياه الضحلة،وبهذا يمكنها أن تتغذى على أعداد أكبر من الأسماك. تعتبر لحوم بعض أسماك الشعب المرجانية التي تأكلها البركودة لحماً ساماً، ومن ثم يصبح لحم البركودة ساماً أيضاً. وهذا هو ما يفسر بأن البركودة تكون سامة في بعض المناطق وغير سامة بل صالحة للأكل في مناطق أخرى.
الموطن : البحار الاستوائية ولاسيما حول الرؤوس المرجانية والشعاب المغمورة في المياه وربما تكثر في غرب المحيط الأطلنطي وفي المحيط الكاريبي. وهي تعيش في مياه البحر المتوسط والجزء الشرقي من المحيط الأطلنطي إلى جانب تواجدها في كل البحار الاستوائية. وعندما تكون الظروف الطقسية عاصفة، فإن اسماك البركودة ربما تقوم بالبحث عن ملجأ لها بالقرب من اليابسة. ونسبة لأنها تعتمد على النظر في صيدها فإنها قد تكون خطيرة خطورة غير متوقعة في مناطق المياه المظلمة.
المحار الحلزونية

التصنيف :
الشعبة : Arthropod
المواصفات : يبلغ طول محارة الأذن حوالي 30سم.
الغذاء : العوالق البحرية.
السلوك : هذه الأجسام التي تظهر كأنها صدفات حلزونية لكنها تسمى صدفات قرن الخروف، وهي لاتظهر بل ولايمكن رؤيتها خارج الحيوانات الحية، فهي توجد فقط داخل جسم حيوان بحري يعيش في الأعماق يسمى الحبار. عندما يكون المحار الحلزوني صغيراً يقوم ببناء غرفة واحدة وعندما تضيق عليه يقوم بإنشاء غرفة أكبر من الأولى ثم يدخل فيها ويغلق الأولى بإحكام ، وبدلا من أن يستخدم طرقة الأرض المستطيلة التي يفضلها معظم المهندسين نجده يقوم بإنشاءها بشكل حلزوني، إن المحار الحلزوني ليس محاراً لكنه ينتمي إلى الحيوانات الرخوية البحرية رباعية الرأس، وله علاقة بالأخطبوط والحبار. تعتبر الصدفات الملونة من الصدفات المميزة بين المحارات التي يفضلها الإنسان وذات القيمة العالية، والجزء اللحمي الرخو من هذه الحيوانات يسمى العباءة. من بين هذه الصدفات المخروطية الجميلة ماله سلاح حاد يمكنه أن يخرق جلد الإنسان ويدفع بمادة سامة قوية داخل الجسم. الصدفات المخروطية عادة تستخدم أسلحتها هذه في اختطاف وشل حركة فريستها. لكن إذا قام بعض الغطاسين بالتقاط واحدة من هذه الحيوانات الجميلة تقوم الصدفات المخروطية باستخدام أسلحتها هذه للدفاع عن نفسها. والنتيجة يمكن أن تكون قاتلة.
الموطن : في مختلف البحار.
المحارات المروحية السابحة

التصنيف :
العائلة : Pectinidae
المواصفات : وهي حيوان رخوي من ذوات الصدفتين ينتمي إلى عائلة Pectinidae التي تحوي على 400 نوع. ويعيش في المياه المعتدلة والدافئة، ويتراوح عرضه بين 2-20سم، وصدفته عريضة ومسطحة ومحززة، يستخدم عضلاته القوية ليرفرف بصدفتيه ويتحرك من مكانه. وتأتي أهمية الإسقلوب في كونه غذاءاً بحرياً.
الطول : يصل إلى 5سم تقريباً.
الغذاء : العوالق البحرية.
السلوك : المحارات المروحية السابحة يمكنها أن تقوم بالعوم بكل عضلاتها الجسمية، ومعظمها يجلس في منطقة معينة طيلة حياته. هذه المحارات المروحية تسبح بعملية فتح وقفل الأصداف بطريقة مستمرة ثابتة ، الماء يقذف خارج المحارة بحيث يدفعها.
الموطن : هناك أكثر من 400 نوع من الأسقالب (المحارات المروحية) التي توجد في العالم من أعماق المحيطات إلى سواحل المياه الضحلة ذات الطبيعة الطينية والرملية.

description،،،،،،"""معلومات عامه،،،،،،""""" Emptyرد: ،،،،،،"""معلومات عامه،،،،،،"""""

more_horiz
مشكور على هالمعلومات الرائعة والله يعطيك العافية



اتمني لك المزيد من التقدم ويسلموووووووووووووووووووا


مع تحياتي : جمــ الغضب ــر
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد